ألمانيا: الإخوان وإيران وحزب الله خطيرون على أمننا

ألمانيا: الإخوان وإيران وحزب الله خطيرون على أمننا

[ad_1]

ألمانيا: الإخوان وإيران وحزب الله خطيرون على أمننا

المصدر: دبي – قناة العربية

أصدرت المخابرات الداخلية الألمانية في ولاية بادن فورتمبيرغ الثلاثاء تقريرها السنوي حول المنظمات التي تشكل خطراً على الأمن الداخلي للولاية.

وضم التقرير جماعة الإخوان المسلمين التي بلغ عدد المنتمين لها في الولاية مئة وتسعين شخصاً.

كما شمل ميليشيا حزب الله التي تم حظرها في ألمانيا الشهر الماضي، حيث أوضح التقرير أن عدد المنتمين للحزب في ولاية بادن فورتمبيرغ بلغ خمسة وسبعين شخصاً.

موضوع يهمك

?

تراجعت الأمم المتحدة عن وضع تحالف دعم الشرعية في اليمن، ضمن قائمة منتهكي حقوق الأطفال.وأظهر التقرير السنوي للأمين العام…


الأمم المتحدة تتراجع عن وضع التحالف ضمن منتهكي حقوق الأطفال

الأمم المتحدة تتراجع عن وضع التحالف ضمن منتهكي حقوق الأطفال


العرب و العالم

حظر حزب الله

ويعتقد مسؤولون أمنيون أن عدد العناصر المنتمية لحزب الله داخل الأراضي الألمانية يصل إلى 1050.

إلى ذلك، ذكر تقرير المخابرات المحلي أن هناك أشخاصا قدموا لاجئين من العراق في السنوات الماضية، ساهموا في زيادة أعداد من يدورون في فلك إيران في الولاية.

كما نبه كذلك من اخطر اليمين المتطرف في البلاد.

يذكر أنه أواخر أبريل الماضي، حظرت ألمانيا رسمياً بشكل كامل ميليشيات حزب الله المدعومة من إيران على أراضيها وصنفتها منظمة إرهابية.

وكانت ألمانيا في السابق تفرق بين الذراع السياسية للجماعة وبين وحداتها العسكرية التي تقاتل إلى جانب جيش النظام السوري.

أتى ذلك، بعد أشهر على تصويت البرلمان الألماني (في ديسمبر الماضي)، بأغلبية كبيرة على تمرير قانون حظر حزب الله، بعد أن دعا حزبان حاكمان في البلاد إلى حظر الميليشيات اللبنانية، قائلين إنه ينبغي إدراجها على لائحة الاتحاد الأوروبي للمنظمات الإرهابية.

يشار إلى أنه في الوقت الحالي، يدرج الاتحاد الأوروبي الجناح العسكري لحزب الله المدعوم من إيران في قائمة الجماعات الإرهابية المحظورة، ولكن هذا لا ينطبق على جناحه السياسي.


إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

رئيس “سدايا”: هيوماين تشات نقلة نوعية لمستقبل رقمي عربي

أكد رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” أن إطلاق تطبيق “هيوماين تشات” المدعوم بنموذج …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *