[ad_1]
بوتين لروحاني وأردوغان: هناك فرصة لتسوية سلمية في سوريا
أكدت روسيا، الأربعاء، أن هناك فرصة لتسوية سلمية في سوريا، حيث قال الرئيس فلاديمير بوتين في قمة عقدت مع تركيا وروسيا، أن هناك فرصة لتسوية سلمية في سوريا، مضيفاً “يجب أن نشجع الحوار السلمي في سوريا”.
وبدأت قمة عبر تقنية الفيديو بين رؤساء روسيا وإيران وتركيا لبحث الوضع في سوريا بغياب السوريين، أكد بوتين خلالها لنظيره الإيراني حسن روحاني والتركي رجب طيب أردوغان، أن الدول الضامنة في مفاوضات أستانا ستعمل على استعادة الأمن الاقتصادي والسياسي في سوريا..
موضوع يهمك
?
ذكرت صحيفة أوتومبيل فوخه المتخصصة في صناعة السيارات الأربعاء، نقلا عن مصادر أن فولكسفاغن قررت عدم بناء مصنع جديد في…
صفعة لحروب تركيا.. فولكسفاغن تلغي مصنعاً بـ 1.4 مليار دولار
شركات
وقال “يجب أن نواصل محاربة الإرهاب في سوريا ولا يزال هناك توتر في إدلب ومناطق أخرى”.
كما بين أن العقوبات الأميركية على سوريا غير قانونية وتزيد المشاكل، وقال “العقوبات الأميركية الجديدة التي فرضت تهدف من دون شك إلى خنق سوريا اقتصاديا”.
من إدلب – ارشيفية
دعم السوريين
ودعا الرئيس الروسي في هذا السياق إلى تعزيز إرسال المساعدات الإنسانية إلى سوريا، و”دعم السوريين”.
وأقرت الولايات المتحدة منتصف حزيران/يونيو عشرات العقوبات التي تستهدف النظام السوري في إطار قانون قيصر.
وبحسب واشنطن، تهدف العقوبات إلى دفع الرئيس السوري بشار الأسد إلى القبول بالقرار 2254 الصادر عن مجلس الأمن الدولي عام 2015، والذي يدعو إلى وقف لإطلاق النار وانتخابات وعملية انتقال سياسي في سوريا.
وينص قانون قيصر خصوصاً على تجميد مساعدات إعادة الإعمار، ويفرض عقوبات على النظام والشركات المتعاونة معه، طالما لم تجر المحاسبة على انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبها. وهو يستهدف العديد من أفراد عائلة الرئيس الاسد ومقربين منه، ويشمل 39 شخصية وكياناً، بينهم زوجة الرئيس السوري.
نازحون من حلب (فرانس برس)
لا حل عسكرياً للأزمة السورية
من جانبه قال الرئيس الإيراني، حسن روحاني، إن إيران ستواصل دعمها للشعب والحكومة الشرعية في سوريا أكثر من قبل، مؤكداً أنه لا يوجد حل عسكري للأزمة في سوريا.
وقال “تعتبر الجمهورية الإيرانية أن الحل الوحيد للأزمة السورية سياسي وأنه لن يكون هناك من حل عسكري”، وأضاف “ما زلنا ندعم الحوار بين الأطراف السوريين ونؤكد تصميمنا على مكافحة إرهاب داعش والقاعدة وجماعات أخرى مرتبطة بهما”.
عملية دبلوماسية وعنف متصاعد
وروسيا وإيران هما الداعمان الرئيسيان من الخارج لرئيس النظام السوري بشار الأسد في الحرب المستمرة منذ تسع سنوات في سوريا، في حين تدعم تركيا قوات المعارضة.
واتفقا من خلال عملية دبلوماسية يرجع تاريخها إلى عام 2017 على العمل على خفض التصعيد في القتال بين الجانبين.
وبعد أن أدى التصعيد في أعمال العنف إلى تهجير نحو مليون سوري، اتفقت تركيا وروسيا في مارس آذار على وقف الأعمال العدائية في منطقة إدلب شمال غربي سوريا. وشهد هذا الشهر قصف الطائرات الحربية لقرى في المنطقة التي تسيطر عليها المعارضة.
وكانت روسيا وتركيا قد أرجأت قبل أسبوعين محادثات ثنائية على المستوى الوزاري كان ينتظر أن تركز على الوضع في كل من سوريا وليبيا، وهي الدولة الأخرى التي تدعم كل منهما فيها طرفا ضد الآخر.
إعلانات
الأكثر قراءة
-
فيروس خنزيري يظهر بالصين ويدق ناقوس الخطر من وباء جديد
(149579 مشاهدة)
-
لعبة الموت تخطف 18 بمصر.. فيديو مرعب لطفل يلقى حتفه
(142390 مشاهدة)
-
العالم يترقب إنفلونزا جديدة.. والصحة العالمية: احذروا!
(75309 مشاهدة)
-
صورة جديدة لأسماء الأسد تثير عاصفة على مواقع التواصل
(68718 مشاهدة)
-
السد في ملعب الاتحاد الإفريقي.. أهذا ما تريده إثيوبيا؟
(68028 مشاهدة)
-
غضب في مصر.. فتى سوداني ضحية تنمر جديد
(56185 مشاهدة)
-
جريمة روعت مصر.. دبر مكيدة للتخلص من زوجته
(295676 مشاهدة)
-
كيف مات “نهر العراق الثالث”؟.. عائلة راضي تكشف المستور
(285313 مشاهدة)
-
نصيحة من حاصل على نوبل بالطب تحميك من “كورونا” بثانية
(267383 مشاهدة)
-
مشاهد حميمة تظهر في سيارة للأمم المتحدة.. وتفتح تحقيقا
(195133 مشاهدة)
-
فيديو مرعب.. يعلم طفلته السباحة فباغتته غارة تركية
(179370 مشاهدة)
-
بصور “فاحشة” الثراء.. هكذا استغل هاشبابي صيد ضحاياه
(169736 مشاهدة)
[ad_2]