[ad_1]
في هذه الأثناء، دخلت موسكو على ما يبدو على خط الوساطة بين الأميركيين والإيرانيين. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمس، إن بلاده ستحاول إقناع واشنطن وطهران ببدء حوار «مُتحضر»، على أمل «إنهاء سياسة التحذيرات والعقوبات والابتزاز».
وفي طهران، شكك المرشد علي خامنئي في جدوى المفاوضات مع الولايات المتحدة، واصفا دعوات ترمب للتفاوض بـ«الخدعة». وقال إن واشنطن تهدف إلى «نزع أسلحتنا وعناصر قوتنا (الصواريخ) عبر المفاوضات».
بدوره، قلل قائد الوحدة الصاروخية في «الحرس الثوري» الإيراني أمير علي حاجي زادة، من أهمية ما يُتداول عن «شبح الحرب والضربة العسكرية»، وقال إنه «لا توجد عزيمة بهذا الخصوص لدى الأعداء».
Source link