بريطانيا: ناقلتنا ما زالت محتجزة في إيران

الناقلة البريطانية تتحرك.. وتغادر ميناء بندر عباس

[ad_1]

ناقلة النفط البريطانية تغادر إيران وتصل المياه الدولية

المصدر: دبي – العربية.نت

أظهرت بيانات ريفينيتيف لتعقب حركة السفن أن الناقلة “ستينا إمبيرو” التي ترفع علم بريطانيا والتي احتجزها الحرس الثوري الإيراني في يوليو/تموز بدأت التحرك وغادرت ميناء بندر عباس، الجمعة، ووصلت إلى المياه الدولية في الخليج.

وذكرت منظمة الموانئ والملاحة البحرية الإيرانية أن “ستينا إمبيرو” بدأت التحرك من ميناء بندر عباس متجهة إلى المياه الدولية في التاسعة من صباح الجمعة بتوقيت إيران.

وقالت المنظمة في بيان، إن الملف القضائي الخاص بالناقلة لا يزال مفتوحاً، مؤكدة أن التحقيق في “الانتهاكات” التي ارتكبتها السفينة مستمر.

وفي وقت سابق الجمعة، أعلن المتحدث باسم شركة “ستينا بالك” السويدية المالكة للناقلة، ويل ماركس، في رسالة نصية، أن الناقلة تستعد للمغادرة.

وكان الرئيس الإيراني، حسن روحاني، قد لفت، الخميس، إلى أنه يتوقع الإفراج عن الناقلة بعد استكمال الإجراءات القانونية في بلاده.

وقال روحاني، في مؤتمر صحافي بنيويورك خلال التجمع السنوي لقادة العالم لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن “الناقلة في المراحل النهائية من الإجراءات القانونية. أتوقع أن يتم الإفراج عنها”.

موضوع يهمك

?

أكد السفير جيمس جيفري المبعوث الأميركي لسوريا أنه تم التأكد من أن نظام الأسد استخدم الكلورين في سوريا.وأضاف جيفري في…




جيفري لـ”العربية”: تأكدنا أن نظام الأسد استخدم غاز الكلورين

أميركا

من جانبها، أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، الأربعاء، إلغاء أمر احتجاز الناقلة، لكنها أشارت إلى أن تحقيقاً بشأن السفينة لا يزال مستمراً.

واحتجز الحرس الثوري الناقلة في مضيق هرمز لمزاعم ارتكابها انتهاكات للقواعد البحرية بعد أسبوعين من احتجاز بريطانيا ناقلة إيرانية قبالة جبل طارق. وتم إطلاق الناقلة الإيرانية في أغسطس/آب.

كما أطلقت إيران سراح 7 من أفراد الطاقم البالغ عددهم 23 في وقت سابق هذا الشهر وسعت “ستينا بالك” في سبيل إطلاق سراح الباقين بطريقة تشمل عرض تبادل أفراد طاقم.

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

الهيئة الملكية: إتاحة التقديم على منصة التوازن العقاري للعقارات الجزئية

أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض عن تحديث جديد يخص “منصة التوازن العقاري”، حيث أصبح بإمكان …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *