[ad_1]
وتصنيف السودان بلداً راعياً للإرهاب يجعله غير مؤهل لتخفيف الديون، كما يحد من حصوله على تمويل من مقرضين مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، فضلاً على حد قدرته في جذب الاستثمارات الأجنبية.
وكانت الإدارة الأميركية علقت النقاش بشأن تطبيع العلاقات مع الخرطوم في أبريل (نيسان) بعد إطاحة الرئيس عمر البشير في 11 أبريل الماضي، بعد أشهر من احتجاجات شعبية واسعة. وأدرجت واشنطن السودان على قائمتها للدول الراعية للإرهاب في 1993. وقال هيل إنه التقى الفريق عبد الفتاح البرهان رئيس المجلس العسكري الانتقالي وأعضاء من «قوى إعلان الحرية والتغيير».
إلى ذلك، أعلن مسؤولون في الخرطوم أمس أن التحقيقات مع المشاركين في العملية الانقلابية الأخيرة، التي تزعمها رئيس هيئة الأركان السابق الفريق هاشم عبد المطلب، شارفت على الانتهاء، وأن محاكمتهم ستبدأ بعد عطلة عيد الأضحى. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية «سونا» عن الناطق الرسمي باسم جهاز المخابرات العامة أن التحقيقات الجارية بشأن المحاولة الانقلابية شارفت على الانتهاء.
Source link