[ad_1]
وقال إن موسكو أبلغت واشنطن أن الهجوم على إدلب سيكون «محدوداً» لوقف استهداف «هيئة تحرير الشام» لقاعدة حميميم قرب اللاذقية، لافتا إلى أن بلاده «ستصعد الضغط إذا استمر الهجوم العسكري». وإذ قال إنه ليس لواشنطن «سياسة لتغيير النظام بالنسبة (للرئيس بشار) الأسد»، أشار إلى أن واشنطن ستواصل الضغط على دمشق وحلفائها عبر العقوبات الاقتصادية والوجود العسكري شمال شرقي سوريا ووقف التطبيع العربي والغربي إلى أن تتشكل «حكومة بسياسية جديدة مع شعبها وجوارها». وقال: «سنواصل إيجاد وسائل مختلفة للضغط إلى أن يقرر النظام التعاون في العملية السياسية. الحل سياسي. وليس عسكريا».
وكشف عن تحقيق كثير من التقدم في المفاوضات مع تركيا بشأن إقامة «منطقة أمنية على طول الحدود التركية – السورية شرق الفرات».
Source link