رغم صعوبة الرحلة التعليمية – كما يقول – إلا أنها شكلت تحديا للتعلم بالنسبة له، لذا خاض التحدي أمام نفسه ووضعه كهدف وحققه. الشاب ياسر أشرف حقق نجاحاً لافتاً في تعلم العزف على آلة العود باجتهاده الشخصي ودعم أسرته، كما ذكر، فضلاً عن استماعه المتكرر للفنانين العازفين على آلة العود، وبعدئذ الانتقال إلى المرحلة الأكاديمية في معاهد محلية لتطوير العزف.
يقول الفنان الشاب عن رحلته التعليمية التي أثّرت في تكوينه الفني: “إن التمارين الصحيحة والأذن الموسيقية، وحفظ المقامات، فضلاً عن معرفة نقاط قوتي، وتكوين لمساتي الخاصة بريشتي، جعلتني أشارك بالعديد من الفعاليات والبرامج والفعاليات في عزف الأغاني القديمة في مناطق متعددة من المملكة”.